Considerations To Know About طرق الإقناع في علم النفس
يمكنك استخدام أساسيات إتقان فن الإقناع لتحسين قدراتك الاحترافية وتطوير ذاتك. هذه الأساسيات ضرورية لفهم كيفية استخدام طرق الإقناع في علم النفس، وتطويعها في مجالات الحياة المختلفة. سنأتي على ذكر بعض هذه الأساسيات في هذه الفقرة، وهي:
غذي روحك: تعلم الكثير من المهارات كاللغات، البرمجة أو التفاوض هم من أفضل المهارات التى تساعدك فى تعلم طرق الإقناع في علم النفس بغض النظر عن كون هذه المهارة تصب في صالح تطورك الوظيفي.
يوضح مدى الربح والمنفعة التي ستعود على العميل من شراء هذا المنتج أو اقتناعه بفكرتك، وأن هذه فرصة يجب استغلالها حتى لا يشعر بالندم.
تُشبه هذه الاستراتيجيّة فكرة أنّنا ننفر عندما نستمع إلى أغنية لأوّل مرة، بينما يمكن أن نحبّها أكثر عندما تتكرّر على مسامعنا، ذلك يعني أنّك إذا تعرّضت لأنماطٍ وتكرارات لفكرة أو شيء ما فإنّ ذلك سيجعله مستساغًا أكثر، ما يجعله مألوفًا على سمعك وبصرك، بالتّالي قد يصبح مقنعًا بالنسبة إليك مع مرور الوقت.[٤]
بعد ذلك ، سنرى بعض أساليب الإقناع ، أكثرها دراسة وفعالية.
يتضح من الفقرة أن أنجح الأشخاص في الحياة الشخصية أو العملية، هم أكثر أشخاص يستخدمون طرق الإقناع في علم النفس استخداما حسناً، بحيث يراعون اهتمامات الآخرين ويثقون الامارات بأنفسهم ويجعلون أنفسهم جزءً من الفريق.
إيمان الشخص بالفكرة المطروحة التي يريد إثباتها، لأن عدم إيمان الشخص بالشكل الكافي بما يريد إثباته يجعله مشتتاً وغير مستقر في موقفه.
تعتمد في هذه الطريقة على مقارنة منتجك مع المنتجات المنافسة الأخرى لتوضيح مدى الفرق بين منتجك والمنتجات الأخرى، وذلك من أجل التأكيد على المزايا التي يتمتع بها المنتج.
وهو إقناع متبادل بين طرفين، يحاول كل منهم إقناع الطرف الأخر بفكرة معينة وتحقيق مصلحة للطرفين، كأن يحاول موظف بنك مثلًا إقناع عميل بالاشتراك في خدمة معينة، فسيحقق ذلك منفعة للطرفين.
اللغة والأسلوب: تتمثل القدرة على الإقناع في استخدام اللغة بشكل فعال والتأكيد على الكلمات القوية التي تساعد في تعزيز الرسالة. كما أنه يلعب دورًا مهمًا في جعل الرسالة مقنعة وجذابة.
بدلاً من: اليوم سنناقش مشكلة إدمان الهواتف وهو أمر بالغ الأهمية ولحل طرق الإقناع في علم النفس هذه المشكلة يتعين على كل فرد منا أن يقاوم ذاته ولا يستخدم الهاتف لمدة كبيرة لأنها تؤثر بشكل سلبي على تطورنا ونمونا.
يعتمد نجاح الإقناع على قدرة المتحدث على تحفيز الجمهور للقيام بفعل معين، سواء كان ذلك اتخاذ قرار معين أو اتباع سلوك معين.
استخدام التواصل الغير لفظي لتأسيس الصلة والثقة عند جمهورك: من خلال الابتسام، الإيماء أو تقليد إيماءاتهم؛ لأن ذلك يجعلهم يشعرون أنك مقرب منهم وتراعي مصالحهم، وبالتالي يقتنعون بكلامك ويؤيدونه.
كن مبدعاً: يمكنك فعل شيء ما في حياتك الشخصية. مهما كان هدفك، اعتنق هواياتك والأشياء التي تحبها.